اعترفت
الخادمة الإندونيسية، خلال أول جلسة لمحاكمتها، بإقامة علاقة مع طفل
كفيلها البحريني البالغ من العمر 13 عاما، والذي أنجبت منه طفلة.
حيث تواجه الخادمة تهمة تحريض حدث على انحراف سلوكي، حسب ما أكدته موكلة الخادمة الإندونيسية المحامية سهام صليبيخ اليوم الثلاثاء.
وكانت
الخادمة قد ادعت في البداية، أن الطفل اغتصبها ونزع ملابسها بالقوة، قبل
أن تعترف أنها كانت تعاشره جنسيا بمحض، وأن علاقتهما استمرت حتى بعد حملها.
وقد أثبتت فحوصات الحمض النووي نسب الطفلة لابنه ذي الـ 13 عاما، الذي عانى من صدمة قوية، حينما اتهمته الخادمة باغتصابها.
وكانت
الخادمة قد ادعت في البداية، أن الطفل اغتصبها ونزع ملابسها بالقوة، قبل
أن تعترف أنها كانت تعاشره جنسيا بمحض، وأن علاقتهما استمرت حتى بعد حملها.
وقد أثبتت فحوصات الحمض النووي نسب الطفلة لابنه ذي الـ 13 عاما، الذي عانى من صدمة قوية، حينما اتهمته الخادمة باغتصابها.